أيها الْقَارِئُ/ القارئة قَدْ يَكُونُ هُنَاكَ الْكَثِيرُ مِنْ الأمور تَضَعُنَا فِي “خَانَةِ الْيَكِ” أنا وَأنْتَ ، وَجَمِيعنا بِلَا اسْتِثْنَاءٍ وَلَكِنْ يَجِبُ عَلَيْنَا أن نُحَدِّدَ هَذِهِ الأمور وَنَضْعَهَا نَحْنُ فِي خَانَةِ الْيَكِّ مَثَلًا ” طُمُوحُنَا .. أهدافنا .. قَرَارَاتُنَا” تُعْجِبُنِي مَقُولَةُ مُصْطَفَى مَحْمُودٍ ” أَنْتَ حُرٌّ ، وَحَيَاتُكَ مُغَامَرَةٌ ،وَغَدَكَ مَجْهُولٌ ،أَنْتَ الَّذِي تُقِيمُ أَصْنَامَكَ، وَأَنْتَ الَّذِي تُحْطِّمُهَا، فَامْضِ فِي طَرِيقِكَ”.

  •  17/10/2024 22:03

دائماً ما كانتْ الشدائدُ تقومُ بالكشفِ عنْ معادنِ الناسِ وتُظهر حقيقتها ،فمنَ المُمكن أنْ تتعرفَ على شخصٍ لمدةٍ كبيرةٍ ولا تستطيعَ معرفةَ صفاتهِ الحقيقةِ في تلكَ الفترةِ، ولكنْ إذَا حدثتْ هذهِ الشدائدُ ظهرتْ معادنُ الناسِ .

  •  17/10/2024 21:56

وارتسمتْ على مَلامحهُم الفرحَ والسُرور والابْتِهاج، وفي ظِل هَذا المَنظر الرَائع، تَركتُ الصُورة تتحدثُ وخَتمتُها بقولٍ منْ أقوالِ جلالةِ المَلكِ الراحلِ الحُسين بنْ طَلال رحمهُ الله : ‏”الحقيقةُ هي أنّ الأُرّدن هي فِلسطين وفلَسطين هي الأُردن”.

  •  17/10/2024 21:51

كُورونا كابوسُها سَينتهي لا تَقلق ، فكّر دائماً أنّ دوامَ الحالِ من المُحال. وكنْ على دِرايةٍ كامِلة بأنَ الأوقات العَصيبة ما هِي إلا أوقاتٌ مُؤقتة، معَ الأيامِ سَتزول وستَستعيدَ بعدَ زَوالها سَعادتك المَفقُودة.

  •  17/10/2024 21:45

فالمرأةُ ميدانُ عملها في المجتمعِ واسع، فهي الأمُ المُربية التي تُخرج الأجيال، وبقدرِ صلاحِ الأم أو فسادها يُقاس حالُ المُجتمع صلاحاً وفساداً، ولذلك الأمر . ولأنَ بعض الناس يقول: المرأةُ نصفُ المجتمع! فإننا نقول: إن هذهِ العبارة غيرُ وافيةٍ بحقيقةِ دور المرأة في المجتمع، فهي في الحقيقةِ سببٌ لصلاح المُجتمع كله أو العكس” . فإذا أردتَ أن تعرفَ رُقي أمة، فانظر إلى نِسائها.

  •  17/10/2024 21:32

وفجأة وقفتُ وصرختُ بأعلى صوت وقلتُ لهم ” دقوا للأردن تحيه يا نشمي ويا هالنشمية” . ‏وقلتُ في نفسي هذهِ الغيمةُ سوف تنجلي وننزلُ إلى الشوراعِ نُردد كلنا ونقول ” يا صبايا قومن هاهن وبعز الأردن تباهن نشامى قوموا معاهن قوموا تنرقص معاهن قوموا تنرقص دحيه ، دقوا ودقوا دقوا للأردن تحيه” .

  •  08/10/2024 16:26

بعدَ رحيل الأب تأتي المواقف برسالةٍ محتواها لا مجال للضعف فقد رحلَ الأعمق حبًا، الأصدق قولًا ، والأكثر خوفًا وحرصًا ، فقدُ الأب لايعلمه إلامن جربه استمتعوا بحياتكم مع آباءكم وقدموا لهم الغالي والرخيص والله إنهم حياة لاتتعوض، رحم الله أبي وأطال الله في عمر آباءكم”. وأنتَ ماذا ستكتبُ لأبيك ؟! إليكَ القلم

  •  08/10/2024 16:21

لن تمطرَ السماء أزهاراً أبدًا، فإذا أردنا المزيد من الأزهار يجبُ علينا زراعةَ المزيدِ من الأشجار. جورج إليوت. رحلةُ النجاح لا تتطلبُ البحث عن أرضٍ جديدة ،ولكنها تتطلب الاهتمام بالنجاح والرغبة في تحقيقه، والنظر إلى الأشياء بعيونٍ جديدة.-إبراهيم الفقي

  •  08/10/2024 15:46

سأدعك تستمتعُ بهذهِ اللعبة وتكتشف جزءًا بسيطًا من ذاتك، ولكن قبل أن أدعك ، تقول فاتحة مرشيد “أحاول العيش بالطّريقة الأقلّ ألمًا هذا كلّ ما في الأمر ، أفضّل أن أتألّم بسبب اختيارٍ ذاتي لا بسبب ما فُرض عليّ من خارج هذه الذَّات”.

  •  08/10/2024 15:40

والآن أرى أنك منهك من التعب، لا عليك ، خذ استراحتك أيها المحارب والفارس المغوار، ضمد جروحك، أعدّ أسلحتك من جديد ، خطط من جديد ، رتب أولوياتك ، ولا تنسى معركتك في هذه الحياة ، وفي هذه الاستراحة تذكر هذه المقولة ورددها جيداً “كُلنا مُحارب في معركة الحياة ولكن بعضنا يقود وبعضنا يُقاد”.

  •  08/10/2024 15:33

تنهدت وقلت” قد يكون كذلك لكن نحن الآن في زمن الكورونا بشكل عام الكل ينتظر ، الوقت بالنسبة لنا بطيئ جداً ، وكأن العالم وضع في السفينة وهذه السفينة يوجد فيها زجاجة كبير تتسع العالم، ووضعنا في عمق هذه الزجاجة ، وكأن الوقت يقول لنا في ظلِ هذه الأزمة “الوقت معلم من لا معلم له” ، نعم نحن ننتظر ماذا؟ المجهول !! ، متى سينتهي هذا الكابوس ؟! متى سيأتي الوقت ؟! قد يكون هناك جواباً لكل هذه التساؤلات ولكن تعلّم ألا تطلب من الوقت إلا ما يأذن به ربك” . وأنت كيف يمضي وقتك عليك ؟! الوقت كالسكين إن لم تمسكه من مقبضهِ قطع يدك بقطاعته، وأنتَ هل ممن يُمسك مقبض السكين ، أم ماذا ؟!

  •  07/10/2024 17:32

وهذا هو مستقبلك وهذه هي حياتك ، توقع ما تريد، وكيفما تشاء ، في النهاية تلك حياتك ، الورقة البيضاء هي حياتك والقلم بيدك وأنت الفنان ، تفنن كيفما تشاء وماذا تريد في النهاية هي لوحتك أنت. يكون الفن جميل عندما تعمل اليد والرأس والقلب معاً. الفن يجب أن يفاجئ الواقع، تذكر ذلك جيدًا أيها الفنان

  •  07/10/2024 17:29