الجميع بلا إستثناء ، راودتهم أفكار مختلفة عند قراءة العنوان ” القلم لك ” أتقصدين أنه ملكي بالمعنى المادي ، أم أنك تقصدين بالمعنى المجازي وتردين أن أكتب ، هههههههههههه وهذا ما أريده تماما ، أكتب ما لديك ، بماذا تشعر، بماذا تريد، ماذا؟ وكيف ؟ وهل ؟ ماذا؟ أكتب إجابات كل هذه التساؤلات التي تراود عقلك

  •  08/06/2024 18:35

في كل مساء أعود فيه من عملي المعتاد ، وأجلس أمامي فنجان قهوتي وكأنني أريد أن ن أثبت لنفسي أنني إنسان أنجزت في هذه الحياة ، نعم ف أنا إنسان منتج أذهب كل يوم إلى عملي المعتاد وانجز المهام المطلوبة مني أن أنجزها حتى يسير العمل بشكل جيد وعلى ما يرام ، لكنني في منتصف خيالاتي ومعتقداتي أنني إنسان عظيم وقد أنجزت الكثير والكثير من الأمَور العملية والشخصية ، يبدأ عقلي بتسال " ماذا لو " 

  •  08/06/2024 18:30

نشرع للسيارات قوانين ومنها " مسافة امان " لتجنب الحوداث الخطرة قبل البسيطة وهذا شيء واجب ولا بد منه ، ولكننا نسينا أنفسنا ، أحبائنا ، أصدقائنا والآخرين ، لما لم نضع مسافة أمان بينا وبينهم ، لماذا قلوبنا تكسر في داخلنا وقد تحطم ولم ولن نبحث الى الان ، فلسفة ، نظرية أو حتى قانون ك قانون مسافة امان ، نحمي فيها قلوبنا من الخدش من الذل من الكسر ومن ومن ومن ...، لماذا؟

  •  08/06/2024 18:24

الكثير منا سمع وردد الكثير من الأمثال العربية التي وكنها تحاكي جميع الأزمان من شتى المراحل الطفولية وشبابية أو حتى الكهولية ، ومن ضمن هذه الأمثال ” ارحموا عزيز قوما ذل ”

  •  08/06/2024 18:19

 الكاتبة:- هبة أحمد الحجاج  “أنشأتُ في النِسيانِ كِتاب أسميتُه ” أورامُ الذكريات واستئصالها” كلنا يتردد على مسامعنا ” الزهايمر” كان تنسى موضوع أو إتفاق أو موقف أو حتى كلمة إلا وتسمع جملتنا المشهورة ” صار معك زهايمر ، روح افحص حالك ” لكن السؤال الأهم في ذلك هل يعتبر ” الزهايمر” مرض أم لا وأنا لا أتسائل من ناحية طبية

  •  08/06/2024 18:16

لهذه كنت أريد أن أمد ً يدي لمساعدتك وعندما تتدق ساعة ” الكلام جارح ” وجب عليك الإستغناء عن حاسة سمعك ، ضع سماعات وأبدا بالغناء أو غادر المكان ، أركض أركض بأقصى ما لديك قم بفعل أي شي لكن لا ُتسمع أذنك أو حتى بلأصح لا يسمع قلبك أجعل قلبك أطرش حتى يبقى يحب .

  •  21/05/2024 20:11

واخدت امشي فيها في شوراع المدينة والناس تنظر إلي وكأنها تقول " ما هذا المجنون " ألم يلاحظ الشمس الحارقة ؟! لكنني لم أبالي ب أي من النظرات أو حتى العبارات ، جلست على مكتبي أرتشف بعضا من كأس العصير البارد لعله يخفف أشعة الشمس الحارقة وكأنها كانت تخترق جسمي إختراق . 

  •  20/05/2024 18:42

وأنا غارق في مخليتي وأتذكر ظروفي القاهره في غرفتي المظلمة سمعت صوت وقوع المطر على نافذتي. وكأنها رسالة كتبت الي " ستمطر لا تخف ، كمثل هذا الطقس تماما ، يوماً ما....ستمطر السماء من جديد فلاتحزن  فبإذن الله تحقيق الأماني ليس ببعيد

  •  18/05/2024 17:23

كارثه أن يجتمع عقل ناضج وقلب عاطفي في جسد واحد ".. نزار القباني  هكذا وصفها نزار القباني بأنها الكارثه لانها تستحق هذا الوصف، ولو أعطاني فرصة التعبير عن هذهِ الحالة قد أصفها بالفاجعه أو الطامه ، التي تجعل الإنسان يمشي بلا وعي ولا إحساس أو حتى إدراك ، تجعله يحترق من داخله ، قد تتسأل أو تتسألِ لماذا

  •  17/05/2024 15:58

نفكر ونتأمل ونخطط والله الحمد، واجسادنا لا يوجد فيها أمراض وان كان يوجد أمراض ليست بامراضا وخيمة كالنفلونزا ورشح وغيرها التي لا تستدعي الطبيب، ولله الحمد الكثير على هذه النعم. لكن لو شقننا عن صدرونا وفتحنا قلوبنا سنرى، قلوبنا تقطر دما، قلبنا ينزف، قلوبنا تعتصر الما من مشاق الحياة وهمومها، كلنا يرودانا الاسئلة المستقبلية، 

  •  17/05/2024 15:16

 لا تخف ولا تقلق أيها الاسنان مهما كبرسنك او صغر كنت رجلا او امراة ، غد سيأتي، سواء كان سيئا او جيد ، لن تمتنع الشمس عن الظهور ولن يختقي القمر ولن تتوقف الحياة بسبب احزانك ومخاوفك ، قف امامها وانت مبتسم حتى وإن كان قلبك يعتصر الما ويتمزق جسدك من كثرة الهموم والمتاعب التي كلها تتدور حول الخوف من المستقبل . 

  •  17/05/2024 13:58

قال الشاعر"إن البطالةتخنق الإنسان تجعله يحسُّ بأنه دون البشرْ في يوم من أيام السنيين ، شهدت الحياة على ميلاد أطفال  لكنها لم تشهد فقط على ميلادهم بل شهدت أيضاً على طموحاتهم وآمالهم وامنياتهم الذين خلقوا من أجلها ، ناهيك عن الهدف الأول وهو عبادة الله عز وجل ، وأمرنا الله عز وجل بإعمار الأرض ، "يقول الله سبحانه وتعالى ﴿هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها – هود، آية 61

  •  15/05/2024 22:54